
Copacabana tem uma vida noturna animada com muitos bares onde você pode desfrutar de uma caipirinha enquanto ouve música ao vivo.
على سبيل المثال، يمكنك أن تقول: “أعلم أن هذا صعب عليك الآن، لكنني هنا لمساعدتك”. هذا الاعتراف بمشاعره يساعد في بناء الثقة ويقلل من عناده.
أما العناد المفرط، فيكون مستمراً ومصاحباً لمشاكل أخرى في السلوك، مثل التمرد الدائم على القواعد أو الرفض المستمر للتوجيهات.
الاحترام: احترام الطفل الكثير يجهله الكثير تجاه الأطفال ولكن يمكنك أن تقدم لابنك الاحترام الحقيقي من خلال التعامل معه بالتعاون، تعاون مع طفلك لإتمام الأمور ولكن لا تصر على تلقيه الأوامر فتخسر طاعته بل وشخصيته ايضاً والتي ستكون سر نجاحه في الحياة
على سبيل المثال: جعله يختار طريقة لبسه، أو يختار الصنف الذي يفضِّله من الأغذية الصحية، بحيث يُشبِعان لديه حبَّ الحرية والاستقلالية. وعليهما أن يعاملاه بالإقناع، أي أن يحاوراه في كلِّ أمر، ويشرحا له الإيجابيات والمساوئ مع تبيان رأيهما، ثمَّ يقولا له: "حبيبي، أنت حرُّ التصرُّف والاختيار، وأنت مَن تتحمَّل نتيجة قرارك".
تجاهل سلوك العصيان والتمرّد في لحظة إرهاق وغضب الطفل، وعدم الإصرار على تنفيذ الأمر إلّا بعد أن يهدأ.
يتعلم الأطفال من خلال الملاحظة والخبرة، فإذا رأوا والديهم يتجادلان طوال الوقت يتعلمون الاقتداء بهم، ويمكن أن يؤدي الخلاف الزوجي بين الوالدين إلى بيئة سلبية في المنزل، ما يؤثر على مزاج الأطفال وسلوكهم، وفقًا لإحدى الدراسات قد يؤدي الخلاف الزوجي إلى الانسحاب الاجتماعي والعدوانية عند الأطفال.
إذا كان الطفل في حالة غضب أو تعب، قد لا يكون التوقيت مناسبًا للتحدث معه حول مشكلة معينة. من الأفضل اختيار أوقات يكون فيها الطفل مسترخيًا ومستعدًا للاستماع.
على سبيل المثال، يمكن تمثيل مواقف مشابهة لما يحدث في الحياة اليومية من خلال اللعب بالدمى أو الألعاب التعليمية، وهذا يساعد الطفل على فهم الأمور بشكل أفضل ويعزز التواصل بينك وبينه.
الخروج من المنزل، خاصةً إذا كان الجو جميلًا؛ ليستمتع بالهواء الطلق.
يمكن استخدام المكافآت كوسيلة لتشجيع السلوك الإيجابي، ولكن من المهم أن تكون المكافآت مرتبطة بإنجازات حقيقية وليست مبالغ فيها. على سبيل المثال، يمكنك أن تقول للطفل: “إذا انتهيت من ترتيب غرفتك، سنذهب لنلعب في الحديقة”.
المنافسة مع الإخوة أو التقليد: في ابحث هنا بعض الأحيان، يقلد الطفل سلوكًا عنيدًا رآه في أحد أفراد العائلة.
هذا يُشجعه على تكرار السلوك الإيجابي ويقلل من ميله للعناد.
واحدة من أهم استراتيجيات التواصل الفعّال مع الطفل العنيد هي الاستماع له بطريقة تجعله يشعر بأنك تفهم مشاعره ورغباته. عندما يشعر الطفل أن صوته مسموع وأنك تأخذ ما يقوله على محمل الجد، يقل عناده تدريجياً.